Semestre 3

Matière: Langue française.

Niveau: 2ème année licence Histoire.

Volume horaire: 1H30 par semaine.

Mode d'enseignement: hybride (présentiel et distanciel).

Responsable de la matière: Dr. Mehdadi Yamina.

Courriel: yamdadi@yahoo.fr

Objectifs de la matière: amener l'étudiant à:

- Lire et comprendre un texte historique en langue française.

- Analyser et criquer un texte historique.

- Résumer un texte historique.

- Traduire quelques passages ( exercices de version et de thème).

-

دراسة شاملة لحضارة المغرب القديم في عهد الممالك الوطنية وهي ماسيسليا ، ماسيليا ، موريطانيا.

دراسة شاملة لحضارة المغرب القديم في عهد الممالك الوطنية وهي ماسيسليا ، ماسيليا ، موريطانيا.

دراسة شاملة لحضارة المغرب القديم في عهد الممالك الوطنية وهي ماسيسليا ، ماسيليا ، موريطانيا.

تاريخ الجزائر الحديث ما بين القرنين (16-19م)

تقديم وتوزيع بحوث الأعمال الموجهة لطلبة الفوج الأول (01)

السداسي الثالث

المادة: تاريخ الجزائر الثقافي الحديث والمعاصر1

* الهدف :  تعريف الطالب  بمدى مساهمة الجزائر الحديثة في الحضارة العربية الإسلامية، مع تقييم المقاومة الثقافية ضد الغزو الثقافي الفرنسي.

*الفترة الزمنية : يغطي المقياس ثلاث مراحل :

1ـ ما قبل الحكم العثماني :تراث القرن 9ه / 15م 

2 ـ مرحلة الحكم العثماني 

3ـ مرحلة الإحتلال الفرنسي

في هاته المحاضرة فكرة عامة عن سطح الارض بين اليابسة و الماء و اشكالهما و خصائص كل منهما مع رسومات توضيحية.

إن العالم المعاصر هو امتداد للعالمين القديم والحديث، بيد أنه أكثر تعقيدا وتعددية من حيث الخصائص والمميزات. إذا شهد العالم ـ المعاصر ـ تحولات كبرى تمثلت في الحرب العالميّة الأولى (1914/1918)، وأزمة الثلاثينات الاقتصاديّة (1929) التي أدت إلى ضعف الديمقراطيات وتوسع الديكتاتوريات (النازية والفاشية وأحزاب اليسار (الاشتراكيين والشيوعيين)) التي وضعت مخطّطات توسعيّة شرعت في تنفيذها منذ بداية الثّلاثينات. وكانت أحد أسباب قيام الحرب العالمية الثانية (1939/ 1945). وما تلاها من توتر في العلاقات الدولية، بدءا من قيام الحرب الباردة (القطبيّة الثنائيّة)، إلى انهيار الإتحاد السوفياتي (القطبية الأحادية)، واستقلال المستعمرات وبروز العالم الثالث.

إن العالم المعاصر هو امتداد للعالمين القديم والحديث، بيد أنه أكثر تعقيدا وتعددية من حيث الخصائص والمميزات. إذا شهد العالم ـ المعاصر ـ تحولات كبرى تمثلت في الحرب العالميّة الأولى (1914/1918)، وأزمة الثلاثينات الاقتصاديّة (1929) التي أدت إلى ضعف الديمقراطيات وتوسع الديكتاتوريات (النازية والفاشية وأحزاب اليسار (الاشتراكيين والشيوعيين)) التي وضعت مخطّطات توسعيّة شرعت في تنفيذها منذ بداية الثّلاثينات. وكانت أحد أسباب قيام الحرب العالمية الثانية (1939/ 1945). وما تلاها من توتر في العلاقات الدولية، بدءا من قيام الحرب الباردة (القطبيّة الثنائيّة)، إلى انهيار الإتحاد السوفياتي (القطبية الأحادية)، واستقلال المستعمرات وبروز العالم الثالث.

إن العالم المعاصر هو امتداد للعالمين القديم والحديث، بيد أنه أكثر تعقيدا وتعددية من حيث الخصائص والمميزات. إذا شهد العالم ـ المعاصر ـ تحولات كبرى تمثلت في الحرب العالميّة الأولى (1914/1918)، وأزمة الثلاثينات الاقتصاديّة (1929) التي أدت إلى ضعف الديمقراطيات وتوسع الديكتاتوريات (النازية والفاشية وأحزاب اليسار (الاشتراكيين والشيوعيين)) التي وضعت مخطّطات توسعيّة شرعت في تنفيذها منذ بداية الثّلاثينات. وكانت أحد أسباب قيام الحرب العالمية الثانية (1939/ 1945). وما تلاها من توتر في العلاقات الدولية، بدءا من قيام الحرب الباردة (القطبيّة الثنائيّة)، إلى انهيار الإتحاد السوفياتي (القطبية الأحادية)، واستقلال المستعمرات وبروز العالم الثالث.

إن العالم المعاصر هو امتداد للعالمين القديم والحديث، بيد أنه أكثر تعقيدا وتعددية من حيث الخصائص والمميزات. إذا شهد العالم ـ المعاصر ـ تحولات كبرى تمثلت في الحرب العالميّة الأولى (1914/1918)، وأزمة الثلاثينات الاقتصاديّة (1929) التي أدت إلى ضعف الديمقراطيات وتوسع الديكتاتوريات (النازية والفاشية وأحزاب اليسار (الاشتراكيين والشيوعيين)) التي وضعت مخطّطات توسعيّة شرعت في تنفيذها منذ بداية الثّلاثينات. وكانت أحد أسباب قيام الحرب العالمية الثانية (1939/ 1945). وما تلاها من توتر في العلاقات الدولية، بدءا من قيام الحرب الباردة (القطبيّة الثنائيّة)، إلى انهيار الإتحاد السوفياتي (القطبية الأحادية)، واستقلال المستعمرات وبروز العالم الثالث.

إن العالم المعاصر هو امتداد للعالمين القديم والحديث، بيد أنه أكثر تعقيدا وتعددية من حيث الخصائص والمميزات. إذا شهد العالم ـ المعاصر ـ تحولات كبرى تمثلت في الحرب العالميّة الأولى (1914/1918)، وأزمة الثلاثينات الاقتصاديّة (1929) التي أدت إلى ضعف الديمقراطيات وتوسع الديكتاتوريات (النازية والفاشية وأحزاب اليسار (الاشتراكيين والشيوعيين)) التي وضعت مخطّطات توسعيّة شرعت في تنفيذها منذ بداية الثّلاثينات. وكانت أحد أسباب قيام الحرب العالمية الثانية (1939/ 1945). وما تلاها من توتر في العلاقات الدولية، بدءا من قيام الحرب الباردة (القطبيّة الثنائيّة)، إلى انهيار الإتحاد السوفياتي (القطبية الأحادية)، واستقلال المستعمرات وبروز العالم الثالث.

إن العالم المعاصر هو امتداد للعالمين القديم والحديث، بيد أنه أكثر تعقيدا وتعددية من حيث الخصائص والمميزات. إذا شهد العالم ـ المعاصر ـ تحولات كبرى تمثلت في الحرب العالميّة الأولى (1914/1918)، وأزمة الثلاثينات الاقتصاديّة (1929) التي أدت إلى ضعف الديمقراطيات وتوسع الديكتاتوريات (النازية والفاشية وأحزاب اليسار (الاشتراكيين والشيوعيين)) التي وضعت مخطّطات توسعيّة شرعت في تنفيذها منذ بداية الثّلاثينات. وكانت أحد أسباب قيام الحرب العالمية الثانية (1939/ 1945). وما تلاها من توتر في العلاقات الدولية، بدءا من قيام الحرب الباردة (القطبيّة الثنائيّة)، إلى انهيار الإتحاد السوفياتي (القطبية الأحادية)، واستقلال المستعمرات وبروز العالم الثالث.